ألقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خطابا متلفزا تقليديا عشية رأس السنة الجديدة يوم الثلاثاء قال فيه إن “الحل أدى إلى انقسامات في الجمعية الوطنية أكثر من الحلول للشعب الفرنسي”، وهو اعتراف نادر بأن قراره الدعوة إلى انتخابات مبكرة في يونيو حزيران وأدى شهر يوليو/تموز إلى المأزق السياسي الحالي في فرنسا.
Source link