في جزر القمر، خلال الحملة الانتخابية للانتخابات التشريعية لعام 2025، كان أحد خطوط الاتصال الرئيسية من الحكومة هو رغبتها في إعطاء مكان أكبر للشباب. وشدد الرئيس غزالي عثماني على أن التعديل الحكومي الأخير، بعيدا عن كونه عقوبة ضد الفريق المنتهية ولايته، هو خيار استراتيجي: إسناد المسؤوليات إلى الشباب الذين وصفهم بالخبرة والديناميكية والكفاءة. الشباب الذي يلتزم بدعمه في تنفيذ مشاريع “خطة جزر القمر” الناشئة. ومع ذلك، فإن هذا النهج يثير آراء مختلطة بين السكان.
Source link