وفي مالي، قُتل ما لا يقل عن 13 مدنياً بين 2 و4 يناير/كانون الثاني 2025، في وسط وشمال البلاد، في قطاعات ديورة بمنطقة موبتي، وغارغاندو بمنطقة تمبكتو غير البعيدة عن الحدود مع موريتانيا. واتهمت العديد من المصادر المدنية التي اتصلت بها إذاعة فرنسا الدولية، وكذلك متمردي جبهة تحرير أزواد من أجل الاستقلال، مجموعة فاغنر والجيش المالي بتنفيذ عمليات الإعدام هذه. ومن بين الضحايا عامل إغاثة وعائلته، بينهم نساء وأطفال.
Source link