وفي ديسمبر/كانون الأول، خلال مؤتمره الصحفي في نهاية العام، اعترف رئيس الدولة الروسية ببساطة بأن التسرب النفطي قبالة الساحل الروسي كان بمثابة “كارثة بيئية”. خلال اجتماع حكومته للعودة إلى المدرسة يوم الخميس 9 يناير، انتقد الرئيس هذه المرة جهود فريقه “غير الكافية” للتعامل مع الأمر.
Source link