رفضت الجزائر، السبت 11 يناير/كانون الثاني، اتهامات فرنسا بـ”التصعيد” و”الإذلال”، بعد عودة مؤثر جزائري طردته فرنسا إلى بلاده، ونددت بـ”حملة تضليل” ضد الجزائر. وتخدش وزارة الخارجية الجزائرية تمرير “اليمين المتطرف الحاقد والبغيض، فضلا عن المبشرين المعتمدين له داخل الحكومة الفرنسية”.
Source link