وبعد أن أطاح المتمردون بقيادة الإسلاميين بالرئيس السابق بشار الأسد في أوائل ديسمبر/كانون الأول، هجر آلاف الجنود ورجال الشرطة ومسؤولي الأمن الآخرين مواقعهم، تاركين الباب مفتوحاً أمام السرقات الصغيرة والنهب وغيرها من الجرائم. وتواجه السلطات السورية الجديدة الآن تحدياً هائلاً يتمثل في إعادة بناء مؤسسات الدولة التي شكلها حكم عائلة الأسد الذي دام خمسة عقود، بما في ذلك الجيش والأجهزة الأمنية التي انهارت تقريباً. مراسل فرانس 24 جيمس أندريه يخبرنا المزيد.
Source link