وأعلن الجيش الإسرائيلي يوم الأربعاء أنه اكتشف جثة رهينة عربي بدوي يبلغ من العمر 53 عاما في قطاع غزة، وكان قد اختطف في هجوم 7 تشرين الأول/أكتوبر. ويحقق الجنود الآن في “النتائج التي تثير مخاوف جدية” بشأن حياة ابنه البالغ من العمر 22 عاما، وهو رهينة أيضا. ويعتقد أن كلاهما كانا على قيد الحياة قبل هذا الإعلان. وتأتي هذه الأخبار في الوقت الذي تواصل فيه عائلات الرهائن المطالبة بوقف إطلاق النار، والذي قالت الولايات المتحدة يوم الأربعاء إنه “قريب” من التنفيذ.
Source link