تعاني من “الهزيمة الغريبة” في يونيو 1940 وأربع سنوات من الاحتلال والتعاون ، تجد فرنسا مكانًا بين الحلفاء بفضل القوات الاستعمارية التي تشارك في تحرير أراضيها. ومع ذلك ، فإن شتاء الشتاء القاسي 1944-1945 ، يمثل خطوة إضافية ، حيث يصبح إجراءها حاسمًا في استعادة الألزاس ولورين ويفتح الطريق إلى التزامها بالأراضي الألمانية.
Source link